القدرة على الإكثار الخضري، تحمّل الجفاف، له شعبية كنبات زينة

يحتوي على جليكوسيدات قلادة Bufadienolide التي يمكن أن تسبب تسمم القلب، لا سيما في حيوانات الرعي.

على الرغم من أن الثمرة صالحة للأكل ، إلا أنها تكون كريهة عند تناولها نيئة. يمكن صنع الشاي من الزهرة أو الأوراق (من الممكن غلي معظم السيانيد).

تحتوي الأوراق على جليكوسيد السيانوجين ، والذي يتحلل إلى السيانيد.

ثمارها تكون صالحة للأكل إذا تم إزالة الأهداب اللاسعة التي تغطيها.

قادرة على إحداث لدغة مؤلمة عند لمسها. قد يستمر اللسع لعدة أيام ويتفاقم بسبب اللمس والفرك ودرجات الحرارة الباردة ؛ يمكن أن تكون قاتلة.

زراعة هذا النوع كشجرة تزيينية، تستعمل في مهدها كمبيد للحشرات لخصائص طبية، أوراقة خافضة للحرارة، طارد للحشرات والبعوض، يعالج بعض الأمراض الجلدية، يقلل الخصوبة عند الرجال، يقوي الشعر، يستخدم كمنظم نمو.

الفاكهة سامة للإنسان إذا تم تناولها بكميات كبيرة. السموم هي سموم عصبية وراتنجات غير معروفة توجد بشكل رئيسي في الفاكهة. تظهر الأعراض الأولى للتسمم بعد بضع ساعات من الابتلاع.

من نباتات الزينة المهمة،

يحتوي على 38 جليكوسيدات قلبية مختلفة. تحتوي كل أجزاء كونفالاريا أيار على مواد سامة.

تم استخدام الفاكهة لعدة قرون لأمراض القلب. تشمل الاستخدامات الأخرى مشاكل الجهاز الهضمي والكلى.

يقوي نشاط الديجيتال ، ويزيد من تأثيرات تمدد الشريان التاجي للثيوفيلين ، والكافيين ، والبابافيرين ، ونترات الصوديوم ، والأدينوزين ، والإبينفرين ، ويزيد من أوقات النوم التي يسببها الباربيتورات

يعتبر علاج ناجح لتضخم البروستات للحد من المضاعفات الخطيرة التي قد تنجم عن أهمال تلك الحالة المرضية (فقدان الشهوة الجنسية). والأشخاص الذين يعانون من تضخم البروستات،

يؤخذ التولسي في عدة أشكال: شاي أعشاب ، مسحوق مجفف ، أوراق طازجة أو ممزوج بالسمن. يستخدم الزيت العطري المستخرج من كاربورا تولاسي في الغالب للأغراض الطبية ومستحضرات التجميل العشبية.

تستخدم تقليديا مدرج مدر للبول وإلى انخفاض نسبة السكر في الدم، وفي الطب الصيني التقليدي كعلاج للتهاب الحلق وأعراض البرد المشترك.

يستخدم زيته منذ ثلاثينيات القرن الماضي لعلاج الأكزيما ، ومؤخراً كمضاد للالتهابات.