يستخدم خلال العصور الوسطى لعلاج الطاعون الدبلي. في العصر الحديث ، يتم استخدام شاي الأعشاب المصنوع من الشوك المبارك لفقدان الشهية وعسر الهضم وأغراض أخرى.

يتم استخدامه كمساعدات للنوم والمساعدات الهضمية.

النبات يمنع امتصاص أدوية دَرَقيّة (كالثيروكسين مثلاً)

تم استخدام النبات لعدة قرون لعلاج الحمى والصداع وآلام المعدة وآلام الأسنان ولدغ الحشرات وغيرها من الحالات.

عشبة من المحتمل ان تزيد من مفعول الورفارين (warfarin) - مرتبطة بردود فعل تحسسية

الزنجبيل فعال في تخفيف الغثيان (الشعور بالرغبة في التقيؤ) .

يزيد من تأثير الوارفارين ، قد يسبب نزيف قزحية العين, Additive Warfarin effect, causes iris bleeding

يستخدم في علاج متلازمة مضادات الكولين ، والوهن العضلي الوبيل ، والزرق ، وتأخر إفراغ المعدة.

السم الموجود في البذور هو قلويد فيزوستيغمين محاكي للبارا الودي ، وهو مثبط عكسي للكولينستيراز. تشمل أعراض التسمم غزارة اللعاب والغثيان والقيء والإسهال وفقدان الشهية والدوخة والصداع وآلام المعدة والتعرق

يعتبر الليمون من أغنى الثمار بفيتامينات ب وج ، من الأمثلة على فيتامينات ب فيتامين ب2 أو الريبوفلافين وهو مهم لتكوين كريات الدم الحمراء وإنتاج الأجسام المضادة، وفي علاج السعال والتهاب الحلق.

معظم ثمار الحمضيات ، بما في ذلك الليمون والليمون والبرتقال وغيرها ، تحتوي على زيوت عطرية ومركبات من مادة السورالين السامة للكلاب والقطط والحيوانات الأخرى. تم العثور على الحمض في جميع أنحاء النبات.

يتم استخدام كل من الأنواع والرودوديندرون الهجينة (بما في ذلك الأزاليات) على نطاق واسع كنباتات للزينة في المناظر الطبيعية في أجزاء كثيرة من العالم

جميع الأجزاء سامة وتسبب الغثيان والقيء والاكتئاب وصعوبة التنفس والغيبوبة ، رغم أنها نادراً ما تكون قاتلة.

الثمار قابضة لكنها صالحة للأكل. تحتوي على كميات صغيرة من سيانيد الهيدروجين. يجب عدم تناول أي فاكهة ذات مذاق مر (مما يشير إلى تركيزات أكبر من سيانيد الهيدروجين).

قد تسبب الأوراق والفواكه والبذور إزعاجًا شديدًا للإنسان إذا تم تناولها. البذور الموجودة داخل الكرز سامة مثل باقي النبات ، وتحتوي على جليكوسيدات السيانوجين والأميجدالين.

يساعد على إزاله الأغشية التي تغطي العين وضعف البصر. كعلاج لمرض الملاريا , وقف النزيف و القيء و مرض السل. يعطى أيضا كجرعات لعلاج الحمى، الديزنتاريا، والإسهال. مضاد التهاب مسكن وخافض حرارة.

الصفصاف الأبيض يشبه المادة الكيميائية المعروفة باسم الأسبرين ، على الرغم من أنه من المرجح أن يسبب اضطرابًا في المعدة كأثر جانبي من الأسبرين نفسه الذي يمكن أن يتسبب في تدمير بطانة المعدة.

تم تسجيل استخدامات في الطب الشعبي في منطقة الشرق الأوسط ، حيث تستخدم أوراقها لعلاج أمراض مثل الإمساك والمغص والتهاب العيون.