الكاسافا هو ثالث أكبر مصدر للكربوهيدرات للغذاء الإنساني في العالم، و أفريقيا أكبر مركز إنتاج لها.

تنتج الأصناف "الحلوة" أقل من 20 ملليجرامًا من السيانيد لكل كيلوجرام من الجذور الطازجة ، بينما تنتج الأصناف المرة أكثر من 50 ضعفًا (1 جم / كجم). جرعة 40 ملغ من جليكوسيد الكسافا النقي كافية لقتل بقرة.

يعتبر الليمون من أغنى الثمار بفيتامينات ب وج ، من الأمثلة على فيتامينات ب فيتامين ب2 أو الريبوفلافين وهو مهم لتكوين كريات الدم الحمراء وإنتاج الأجسام المضادة، وفي علاج السعال والتهاب الحلق.

معظم ثمار الحمضيات ، بما في ذلك الليمون والليمون والبرتقال وغيرها ، تحتوي على زيوت عطرية ومركبات من مادة السورالين السامة للكلاب والقطط والحيوانات الأخرى. تم العثور على الحمض في جميع أنحاء النبات.

الهليون يفتح سدد الأحشاء كلها خصوصا الكبد والكلية، يشرب طبيخه لعلاج وجع الظهر وعرق النسا. بذره جيد لوجع الضرس. يعالج اليرقان. مدر قوي للبول, يعالج القولون, منقي للمجاري البولية, وقيمته الغذائية مرتفعة

توت النبات الناضج يكون سامًا ، ويحتوي على الفوروستانول وسبيروستانول سابونين.يمكن أن يؤدي التناول السريع لأكثر من خمسة إلى سبعة ثمار ناضجة إلى حدوث ألم في البطن وقيء.

تفيد قرونه ولا سيما الخضراء الطازجة في تخفيض السكر بالدم.ومسحوق القرون لو نقع في ماء يوضع على حب الشباب أو الإكزيما فيفيدهما.

استهلاك ما لا يقل عن أربع أو خمس حبات من الفاصوليا النيئة كافياً لتحفيز الأعراض ، والتي تشمل الغثيان والقيء والإسهال.

تعتبر فاصوليا ليما ، مثل العديد من البقوليات الأخرى ، مصدرًا جيدًا للألياف الغذائية ومصدرًا خالٍ من الدهون تقريبًا للبروتين عالي الجودة.يمنع المحتوى العالي من الألياف لـ مستويات سكر الدم من الارتفاع

تحتوي الفاصوليا الخام على كميات خطيرة من لينامارين ، جليكوسيد السيانوجين.

غذاء شعبي سهل الهضم له فوائد عديدة. تحتوي على ألياف ملينة للمعدة. تعتبر خير واقٍ من سرطان الأمعاء لاحتوائها نسبة من الأملاح المعدنية.

تحتوي البطاطس على مركبات سامة تعرف باسم glycoalkaloids ، وأكثرها انتشارًا هي solanine و chaconine. تركيز الجليكوالكالويد في البطاطس البرية كافٍ لإحداث تأثيرات سامة على البشر.

يستخدم الكرز الحامض المجفف في الطهي بما في ذلك الحساء والكعك والتورتات والفطائر أو شراب الكرز الحامض كذلك لصنع الحلويات عن طريق غلي الكرز الحامض والسكر ببطء.

تحتوي الأوراق والبذور على أميغدالين ، جليكوسيد سيانوجينيك. العديد من أنواع البرقوق الأخرى ، مثل الخوخ ، البرقوق، اللوز، والمشمش، تمتلك أيضًا أجزاء سامة.

الجلبان المزروع ، تزرع بشكل شائع للإنسان الاستهلاك وعلف الماشية في آسيا وشرق إفريقيا. إنه محصول مهم بشكل خاص في المناطق المعرضة للجفاف والمجاعة ، ويُعتقد أنه "محصول تأمين" لأنه ينتج عوائد موثوقة

رغم أن الجلبان المزروع لا يضرّ بالإنسان عند تناوله بكمياتٍ قليلة، إلا أن تناول بذوره لفترة تزيد عن ثلاثة أشهر متواصلة يتسبّب في خلق اضطرابٍ عصبي، غالباً مايُفضي إلى شلل غير قابل للشفاء في عضلات الساق.

سيقان الأوراق (أعناق) صالحة للأكل ، لكن الأوراق نفسها تحتوي على كميات ملحوظة من حمض الأكساليك ، وهو حمض كلوي ومسبب للتآكل موجود في العديد من النباتات.

تشمل أعراض التسمم اضطرابات الكلى والتشنجات والغيبوبة ، على الرغم من أنها نادراً ما تكون قاتلة. يبلغ متوسط ​​الجرعة المميتة (LD50) لحمض الأكساليك النقي في الجرذان حوالي 375 مجم / كجم من وزن الجسم ،

يوجد بالطماطم فيتامين ج بوفرة والأملاح المعدنية وما زال البعض ينصح بأكلها للمصابين بالإمساك وداء السكري ولمرضى القلب ولعموم صحة البدن، وتشير الدراسات والأبحاث العلمية الحديثة لأهمية تناول عصير الطماطم

مثل العديد من أفراد عائلة الباذنجانيات (Solanaceae) ، تحتوي أوراق وسيقان الطماطم على مادة السولانين السامة إذا تم تناولها ، مما يسبب اضطرابًا في الجهاز الهضمي وإثارة عصبية.