الكاسافا هو ثالث أكبر مصدر للكربوهيدرات للغذاء الإنساني في العالم، و أفريقيا أكبر مركز إنتاج لها.

تنتج الأصناف "الحلوة" أقل من 20 ملليجرامًا من السيانيد لكل كيلوجرام من الجذور الطازجة ، بينما تنتج الأصناف المرة أكثر من 50 ضعفًا (1 جم / كجم). جرعة 40 ملغ من جليكوسيد الكسافا النقي كافية لقتل بقرة.

يستخدم زيته منذ ثلاثينيات القرن الماضي لعلاج الأكزيما ، ومؤخراً كمضاد للالتهابات.

لزهرة الثالوث تاريخ طويل من الاستخدام في العلاج بالأعشاب والطب الشعبي ، لكل من الصرع والأمراض الجلدية والأكزيما ومشاكل الجهاز التنفسي مثل التهاب الشعب الهوائية والربو وأعراض البرد. كما أنه مدر للبول

يستخدم خلال العصور الوسطى لعلاج الطاعون الدبلي. في العصر الحديث ، يتم استخدام شاي الأعشاب المصنوع من الشوك المبارك لفقدان الشهية وعسر الهضم وأغراض أخرى.

في الطب التقليدي، من المفترض أن يكون هولي مدر للبول، وإغاثة من الحمى، وميلات ملين. تستخدم لصنع مشروبات تتعلق بالكوفي أو شاي باراجواي.

التوت تسبب التهاب المعدة الهوية، مما أدى إلى الغثيان والقيء والإسهال. ثمرتها الحمراء وأوراقها الخضراء سامة . 20 إلى 30 ثمرة يمكن أن تكونة كافية لقتل الإنسان ، وللصغار أقل من ذلك .

نباتات الزينة الشائعة في المناخات الحارة والجافة ، لأنها تتطلب القليل جدًا من الماء الإضافي للبقاء على قيد الحياة. تنمو معظم أنواع الأغاف ببطء شديد. تُعرف بعض أنواع الأغاف بالاسم الشائع "نبات القرن"

يتسبب عصير العديد من الأنواع في التهاب الجلد التماسي الحاد ، مع ظهور تقرحات تستمر عدة أسابيع وتكرار الحكة لعدة سنوات بعد ذلك.

استعمل الإغريق نبات الشوكران لإعدام المجرمين والسياسيين المعارضين، ويعتقد أن سقراط أعدم بإعطائه عصير الشوكران

تحتوي جميع أجزاء النبات على مادة قلويد الكونية التي تسبب آلام في المعدة والقيء والشلل التدريجي للجهاز العصبي المركزي. يمكن أن تكون قاتلة.

يتم استخدام كل من الأنواع والرودوديندرون الهجينة (بما في ذلك الأزاليات) على نطاق واسع كنباتات للزينة في المناظر الطبيعية في أجزاء كثيرة من العالم

جميع الأجزاء سامة وتسبب الغثيان والقيء والاكتئاب وصعوبة التنفس والغيبوبة ، رغم أنها نادراً ما تكون قاتلة.

مضاد للبكتيريا ، مضاد للفطريات ، عامل قابض ومطهر ومضاد للطفيليات ومضاد للسعال ومطمث ( تحفيز تدفق الدورة الشهرية ) ومضاد للتشنج. تم تضمينه بشكل شائع في الخلائط المستخدمة لعلاج الديدان والجروح والإنتان.

يستخدم النعناع كنكهة في شاي الأعشاب والأطعمة. تم استخدام شاي النعناع لتسكين البرد والحمى والسعال وعسر الهضم ومشاكل الكبد والكلى والصداع، الأنفلونزا ، وتشنجات البطن ، الجدري والسل وللحث على التعرق،،،

الأعراض التي قد تستمر بعد تناول جرعة صغيرة (أقل من 10 مل) من زيت النعناع هي الغثيان والقيء وآلام البطن والدوخة. قد تؤدي الأحجام الكبيرة إلى فشل أعضاء متعددة قد يؤدي إلى الوفاة.