لزهرة الثالوث تاريخ طويل من الاستخدام في العلاج بالأعشاب والطب الشعبي ، لكل من الصرع والأمراض الجلدية والأكزيما ومشاكل الجهاز التنفسي مثل التهاب الشعب الهوائية والربو وأعراض البرد. كما أنه مدر للبول

النبات مضاد للسعال والحمى. كما أنه يستخدم في علاج الدمامل ولدغات الأفاعي.

يقوي الدماغ والقلب، والمعدة، ويفيد في علاج آلام المفاصل والخفقان، يسكن العطاس، ويوقف القيء، ويذهب عسر التنفس ويصلح الكبد، وينقي الدم من السموم، ويقوي عضلة القلب، وبذوره تقتل دود البطن.

البذور سامة إلى حد ما ، وتحتوي على كمية صغيرة من الأميغدالين ، وهو جليكوسيد سيانوجيني. عادة لا تكون الكمية الموجودة في بذور تفاحة واحدة كافية لتكون خطرة على البشر

الكاسافا هو ثالث أكبر مصدر للكربوهيدرات للغذاء الإنساني في العالم، و أفريقيا أكبر مركز إنتاج لها.

تنتج الأصناف "الحلوة" أقل من 20 ملليجرامًا من السيانيد لكل كيلوجرام من الجذور الطازجة ، بينما تنتج الأصناف المرة أكثر من 50 ضعفًا (1 جم / كجم). جرعة 40 ملغ من جليكوسيد الكسافا النقي كافية لقتل بقرة.

تستخدم الثمار في تصنيع مبيدات الحشرات الحيوية ومزيلات العرق. كما تم إجراء تحقيقات في جدوى استخدام البذور كمواد وسيطة في إنتاج وقود الديزل الحيوي.

تحتوي البذور على مادة السربرين ، وهي مادة سامة قوية مرتبطة بالديجوكسين. يمنع السم قنوات أيونات الكالسيوم في عضلة القلب ، مما يتسبب في اضطراب ضربات القلب.

نظراً لسمية هذا النبات الشديدة فإنه لا يعطى عن طريق الفم إلا لعلاج الحالات الحادة من النقرس و حمى البحر الأبيض المتوسط , علاج الأورام الجلدية و الصدفية و التهابات الأوعية الدموية و الأوعية اللمفاوية

تحتوي على الكولشيسين. تمت مقارنة التسمم بالكولشيسين بالتسمم بالزرنيخ. وتشمل حرقة في الفم والحلق والحمى والقيء والإسهال وآلام البطن والفشل الكلوي وفقدان السوائل مما قد يؤدي إلى الوفاة.

يُزرع اللزان المكنسي على نطاق واسع كنبات للزينة ، مع العديد من الأصناف المختارة للتنوع في لون الزهرة ، بما في ذلك "ضوء القمر" مع الزهور الصفراء العميقة ،

يحتوي على قلويدات سامة تثبط القلب والجهاز العصبي. سبارتين قلويد هو عامل مضاد لاضطراب النظم من الفئة 1 أ ، وهو مانع لقنوات الصوديوم.

ووفقا لمقال في دورية الجمعية الكيميائية الأمريكية هناك احتمال في استخدام هذا النبات في العلاج المضاد لعدوى فيروس نقص المناعة البشرية.

يُعرف هذا النبات بأنه سم للماشية في جنوب إفريقيا ، ويحتوي على حمض الفلوروأسيتيك السام الأيضي.

علاجًا سريريًا لفشل القلب الاحتقاني، ولا يزال علاجًا سريريًا ناجحًا لفشل القلب. وكان قد لاحظ أنه يخفض داء الاستسقاء (دروبسي dropsy) ويزيد تدفق البول، وله تأثير قوي على عضلة القلب.

الأوراق والبذور والأزهار سامة وتحتوي على جليكوسيدات القلب أو غيرها من الستيرويد. هذه تسبب عدم انتظام ضربات القلب ، واضطراب عام في الجهاز الهضمي ، والارتباك. يمكن أن تكون قاتلة.

أزهاره أنفية، صفراء اللون الذهبي، برائحة الياسمين. تزرع للزينة. ويتحتوي الجذر على عِدة قلويدات أخرى، وعلى زيت طيار، مادة ملونة

جميع الأجزاء سامة تسبب الغثيان والقيء. قاتلة في كثير من الأحيان. من الممكن أن تصاب بالمرض من تناول العسل المصنوع من رحيق الجيسامين.

مسكن للآلام ومنوم ومضاد للتشنج. تستخلص من المادة الفعالة مستحضرات مضادة للربو وتقلصات العضلات الملساء.

تحتوي البذور والأوراق الشجرية على Hyscyamine، سكوبولامين وغيرها من القلويات العربة. يمكن أن تنتج اتساع البؤبؤ، الهلوسة، زيادة معدل ضربات القلب، التشنجات، القيء، ارتفاع ضغط الدم وataxia.

يستفاد من مطحون حبوب الترمس كغسول لمعالجة الصلع حسب الطب العشبي. كمصدر للغذاء وكنباتات الزينة

بعض الأصناف لها بذور صالحة للأكل. يحتوي الترمس الحلو على ترمس أقل ومرة أكثر من القلويدات السامة الترمس والسبارتين.

أحد أكثر الزهور شعبية في العالم، مقو للأعصاب ، مضاد للتشنج ، وخافض للحرارة، ويستخرج منه زيت عطري يستخدم في الصناعة العطرية

البصيلات سامة وتسبب الغثيان والقيء والاسهال. يمكن أن تكون قاتلة. تسبب السيقان أيضًا الصداع والقيء وعدم وضوح الرؤية.

ويستخدم طبيًا كدواء مدر للبول ومهدئ للسعال.

يقال إن النبات بأكمله سام (وفقًا لبعض المصادر ، شديد السمية)

يستخدم النبات طبياً كمسكن وكمنوم وفي تنعيم الجلد. بدأ استخدام هذا النبات منذ معرفة أثره المخدر والمشل لنهايات الأعصاب. ولعصير الثمار تأثير مخفف لآلام الأسنان بترك قطرة من العصير تتبخر فوق السن المؤلم.

تحتوي جميع أجزاء النبات باستثناء الثمار الناضجة على مادة السولانين جليكوالكالويد السامة. يتم عرض التسمم بالسولانين في المقام الأول من خلال الاضطرابات المعدية المعوية والعصبية.