يستعمل عصير الحبوب لصنع شراب النبق, وتستعمل من قبل العشابين الحديثين لسبب واحد وهو أذابة الثايل، وكن لا يزال يستعمل كمسهل للحيوانات.

البذور والأوراق سامة بشكل معتدل للإنسان والحيوان ، ولكن تأكلها الطيور بسهولة.

إلى جانب حطب الوقود والأخشاب ، يستخدم السكان المحليون خشب البلوط للأدوات الزراعية. تستخدم الأوراق كعلف للماشية خلال فترات الجفاف.

أوراق وجوز أنواع السنديان سامة بكميات كبيرة للإنسان والماشية ، بما في ذلك الماشية والخيول والأغنام والماعز ، ولكن ليس الخنازير.

تم استخدامة لعلاج مشاكل الإنجاب مثل متلازمة ما قبل الحيض والتهاب البربخ. تشمل التطبيقات الإضافية للمستخلصات النباتية الاستخدامات كمهدئ ولعلاج السعال. كما أنها تستخدم في مجال المعالجة المثلية.

شديد السمية وينتج سموم القلب والأوكسيتوكسين التي تبطئ عمل القلب لدى الإنسان. يمكن أن يؤدي الاستخدام المفرط إلى الإسهال والقيء والتشنجات وانخفاض ضغط الدم والغيبوبة.

لا تحتوي السرخس على بذور أو ثمار ، لكن السعف غير الناضج ، المعروف باسم fiddleheads ، يؤكل أحيانًا ، على الرغم من أن البعض يعتقد أنه مادة مسرطنة.

المركب المسرطنة هو ptaquiloside أو PTQ ، والتي يمكن أن تتسرب من النبات إلى إمدادات المياه ، مما قد يفسر زيادة الإصابة بسرطان المعدة والمريء لدى البشر في المناطق الغنية بالسرخس.

شجرة ماي داي وفيرة كنوع تم إدخاله في أنكوراج، ألاسكا، بعد أن تم زرعها بأعداد كبيرة من قبل الحدائق والمنازل.

توجد الجليكوزيدات prulaurasin و amygdalin ، والتي يمكن أن تكون سامة ، في بعض أجزاء P. padus ، بما في ذلك الأوراق والسيقان والفواكه.

الثمار قابضة لكنها صالحة للأكل. تحتوي على كميات صغيرة من سيانيد الهيدروجين. يجب عدم تناول أي فاكهة ذات مذاق مر (مما يشير إلى تركيزات أكبر من سيانيد الهيدروجين).

قد تسبب الأوراق والفواكه والبذور إزعاجًا شديدًا للإنسان إذا تم تناولها. البذور الموجودة داخل الكرز سامة مثل باقي النبات ، وتحتوي على جليكوسيدات السيانوجين والأميجدالين.

تزرع أيضًا كنباتات زينة لأوراقها وأزهارها الجذابة ، وهي مضيف يرقات لعثة الحفار الذهبي وحفار التفاح.

تحتوي الأجزاء الخضراء من النبات والفاكهة غير الناضجة وخاصة جذمور على السم غير القلوي بودوفيلوتوكسين الذي يسبب الإسهال واضطراب الجهاز الهضمي الشديد

يمكن أن تنمو نباتات الزينة

قد يؤدي ملامسة اللاتكس الحليبي إلى تهيج العينين والجلد

تزرع هذه الشجيرة أو الشجرة متوسطة الحجم دائمة الخضرة على نطاق واسع في الحدائق. وتوفر تأثيرًا زخرفيًا على الأوراق الحمراء الفتية.

النبات سام إذا استهلكه الناس أو الحيوانات.

تُزرع بعض الصًبغة الأمريكية كنباتات للزينة ، وذلك لتوتها الجذاب بشكل أساسي. تم اختيار عدد من الأصناف لعناقيد الفاكهة الأكبر حجمًا.

تحتوي الأوراق والتوت والجذور على فيتولاككاتوكسين وفيتولاسيجينين. يؤدي تناول الأجزاء السامة من النبات إلى تقلصات شديدة في المعدة ، وإسهال مستمر ، وغثيان ، وقيء ، وارتفاع ضغط الدم ، وتشنجات شديدة ، وموت

يستخدم في علاج متلازمة مضادات الكولين ، والوهن العضلي الوبيل ، والزرق ، وتأخر إفراغ المعدة.

السم الموجود في البذور هو قلويد فيزوستيغمين محاكي للبارا الودي ، وهو مثبط عكسي للكولينستيراز. تشمل أعراض التسمم غزارة اللعاب والغثيان والقيء والإسهال وفقدان الشهية والدوخة والصداع وآلام المعدة والتعرق

يمكن أن يؤثر الهدال الورقي سلبًا على الأشجار التي تنمو في البيئات الحضرية وفي الغابات. يعتبر مصدر إزعاج في البيئات الحضرية بسبب ظهوره على الأشجار المتساقطة خلال فصل الشتاء.

جميع أجزاء النبات ، وخاصة الأوراق والتوت ، تحتوي على مجموعة من المواد الكيميائية الخطرة ، بما في ذلك البروتينات التي تسمى phoratoxins والقلويدات السامة.

في الطب التقليدي للشعوب الأصلية في جنوب إفريقيا ، تم تسجيله كمدر للبول وكعلاج للروماتيزم والنقرس وأمراض المثانة واحتباس الماء وارتفاع ضغط الدم.

جميع الأجزاء سامة ، تسبب تقرحات مؤلمة عند التلامس تزداد حدة مع التعرض لأشعة الشمس.

على الرغم من أن الثمرة صالحة للأكل ، إلا أنها تكون كريهة عند تناولها نيئة. يمكن صنع الشاي من الزهرة أو الأوراق (من الممكن غلي معظم السيانيد).

تحتوي الأوراق على جليكوسيد السيانوجين ، والذي يتحلل إلى السيانيد.

قد تأكل الحيوانات المألوفة بأكل الأوراق

السيقان وخاصة الجذور الغنية بالكربوهيدرات أكثر سمية. جذر واحد يكفي لقتل بقرة