شجرة ماي داي وفيرة كنوع تم إدخاله في أنكوراج، ألاسكا، بعد أن تم زرعها بأعداد كبيرة من قبل الحدائق والمنازل.

توجد الجليكوزيدات prulaurasin و amygdalin ، والتي يمكن أن تكون سامة ، في بعض أجزاء P. padus ، بما في ذلك الأوراق والسيقان والفواكه.

تُستخدم الأزهار في الشاي والفطائر ، وتُستهلك كفطائر في أجزاء كثيرة من أوروبا.

جميع الأنواع تنتج الليكتينات السامة. السم هو مزيج معقد من الليكتين مع أعلى تركيز في الفاكهة والبذور ، يليه لحاء الجذر والزهور. هناك القليل من السم في الأوراق.

كل الشجرة سامة للانسان والحيوان وخاصة الاوراق والحبوب وهي لا تعتبر من النباتات الطبية. تؤثر السموم التي في هذه النبتة على الجهاز العصبي، لكنها لا تأتي بعوارض وهنية ( مثل الافيون والسموم المنومة الاخرى

تحتوي جميع الأجزاء تقريبًا على تصنيفات سامة (باستثناء الشجر الأحمر واللحم والحلو قليلاً المحيط بالبذور السامة).

تُزرع بعض الأنواع على نطاق واسع كنباتات زينة ، خاصةً كنباتات منزلية ،

جميع الأجزاء سامة. والتي يمكن أن تسبب حرقًا شديدًا واحمرارًا في الجلد وتهيجًا وتثبيط اللسان والفم والحلق في حالة تناولها. يمكن أن يكون التورم شديدًا بما يكفي لمنع التنفس ، مما يؤدي إلى الوفاة

تم استخدامة لعلاج مشاكل الإنجاب مثل متلازمة ما قبل الحيض والتهاب البربخ. تشمل التطبيقات الإضافية للمستخلصات النباتية الاستخدامات كمهدئ ولعلاج السعال. كما أنها تستخدم في مجال المعالجة المثلية.

شديد السمية وينتج سموم القلب والأوكسيتوكسين التي تبطئ عمل القلب لدى الإنسان. يمكن أن يؤدي الاستخدام المفرط إلى الإسهال والقيء والتشنجات وانخفاض ضغط الدم والغيبوبة.

يستعمل عصير الحبوب لصنع شراب النبق, وتستعمل من قبل العشابين الحديثين لسبب واحد وهو أذابة الثايل، وكن لا يزال يستعمل كمسهل للحيوانات.

البذور والأوراق سامة بشكل معتدل للإنسان والحيوان ، ولكن تأكلها الطيور بسهولة.

يستخدم النبات في الأغراض الطبية وتدخن من قبل مجموعات الأمريكيين الأصليين. استخدم الأوراق في طقوس الصيد وككمد لعلاج التورمات والكدمات والجروح والدمامل والقروح والتهاب الحلق والغدد المنتفخة.

يحتوي على أناباسين قلويد السام. يمكن أن يكون ابتلاع الأوراق قاتلاً.

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على إدراج الدموية في معاجين الأسنان كعامل مضاد للبكتيريا أو مضاد للبلاك ، على الرغم من أنه يعتقد أن هذا الاستخدام قد يسبب تلون الاسنان ،

يحتوي الجذمور على قلويدات بنزيل إيزوكينولين شبيهة بالمورفين ، وبشكل أساسي مادة الدم السامة. يقتل الدموية الخلايا الحيوانية عن طريق منع عمل بروتينات الغشاء Na + / K + -ATPase.

تم استخدامه كمادة للكدمات والتهاب المفاصل, موضعياً بحذر

جميع مكونات النبات ، بما في ذلك الدرنات ، سامة بسبب محتوى مادة الصابونين ، لذلك لا يستخدم عادة داخليًا. قد يساهم في تهيج الجلد والتهاب الجلد التماسي.

تم استخدامه في علاج النقرس ، والعقم ، والجروح المفتوحة ، ودغات الأفاعي ، والقرح ، والتهاب المفاصل ، والكوليرا ، والمغص ، ومشاكل الكلى ، والتيفوس ، الحكة ، والجذام ،والبواسير ، والسرطان ، والعجز الجنسي

النبات سام بدرجة كافية للتسبب في وفيات الإنسان والحيوان إذا تم تناوله. كل جزء من النبات سام ، خاصة الجذور الدرنية. يحتوي هذا النبات على مستويات عالية من الكولشيسين ، قلويد سام.