يُزرع على نطاق واسع في أوروبا الغربية ، ويستخدم كنبات للزينة في حد ذاته ، وكأصل جذر تُطعم عليه أصناف الأزالية الأخرى.

على الرغم من العطر الحلو للزهور ، إلا أن الرحيق سام ، ويحتوي على السموم. تعود سجلات تسمم الأشخاص الذين يتناولون العسل إلى القرن الرابع قبل الميلاد في اليونان الكلاسيكية.

تحتوي أوراق النبتة على مادة سيكلوبامين، التي تمنع تكون روابط معينة ضمن التفاعلات الكيميائية الحيوية، والتي ينجم عنها تكون للخلايا السرطانية، وبالتالي يتوقف تكاثر الخلايا السرطانية وتقتل خلايا الورم.

يحتوي معظمها على سم غير معروف قابل للذوبان في الماء يوجد في جميع أجزاء النبات. شديدة السمية ، لكنها جذابة للقطط ، تسبب الفشل الكلوي الحاد. عدد قليل من بتلات الزهور يمكن أن تقتل.

تستخدم أشجار العدن للزينة، وقديماً كانت تستخدم لتسميم السهام، إذ تحتوي على سائل سام.

يستحلب من النبات عصارة شديدة السمية تستخدمها مرتفعات ميريديان وهادزا في تنزانيا لتغليف رؤوس الأسهم للصيد.

يمكن أن تنمو في الهواء الطلق وتستخدم في المناظر الطبيعية لأوراقها دائمة الخضرة الجذابة والأزهار المبهرجة.

يحتوي على كميات قليلة من الليكورين مما يجعله سامًا.

تم استخدام الشجرة كمصدر من خشب صناعة الأثاث الكاريبي لعدة قرون. يمكن إنتاج العلكة من اللحاء الذي يعالج الوذمة (الاستسقاء)، في حين يتم استخدام الفواكه المجففة كمدر للبول.

جميع أجزاء هذه الشجرة، بما في ذلك الفاكهة، تحتوي على استرات سامة. الاتصال مع اللاتكس الأبيض حليبي ينتج التهاب الجلد التحسسي القوي. الفاكهة يمكن أن تكون قاتلة أيضا إذا أكلت.

تستخدم زهرة العطاس كدواء عشبي لأغراض مسكنة ومضادة للالتهابات ، ولكن لا توجد أدلة سريرية عالية الجودة كافية لمثل هذه الآثار ، كما أنه سام عند تناوله داخليًا أو وضعه على الجلد المصاب

تحتوي على مادة السامة هيلينالين (helenalin)، والتي يمكن أن تكون سامة إذا تم تناول كميات كبيرة من النبات أو استخدام كميات صغيرة من زهرة العطاس المركزة.

الجذر مهلوس ومخدر ، يسبب حالة من فقدان الوعي وكان يستخدم كمخدر للجراحة في العصور القديمة، العصير من الجذر المبشور ناعماً كان يوضع خارجياً لتخفيف الآلام الروماتيزمية. علاج الكآبة والتشنجات والهوس.

تجعل قلويدات النبات ، ولا سيما الجذر والأوراق ، سامة من خلال التأثيرات المضادة للكولين والهلوسة والمنومة. يمكن أن تؤدي خصائص مضادات الكولين إلى الاختناق.

ويُزرع على نطاق واسع باعتباره نباتًا للزينة.تستخدم أزهارها الصفراء الزاهية لأغراض دينية ، وخاصة في عبادة الإله الهندوسي فيشنو.

جميع أجزاء النبات سامة لمعظم الفقاريات لاحتوائها على جليكوسيدات القلب. العديد من حالات التسمم المتعمد والعرضي للإنسان معروفة.

تم استخدامه لعلاج النوبات ، والصداع ، وغيرها من الحالات.

الهدال الأوروبي يحتمل أن يكون قاتلًا ، في شكل مركّز ، ويمكن أن يصاب الناس بمرض خطير من أكل التوت.