تم تسجيل استخدامات في الطب الشعبي في منطقة الشرق الأوسط ، حيث تستخدم أوراقها لعلاج أمراض مثل الإمساك والمغص والتهاب العيون.

تم استخدام التوت والأوراق تقليديا لعلاج الألم والتورم والالتهابات والسعال وأمراض الجلد ، ومؤخرا ، الأنفلونزا ونزلات البرد والحمى والإمساك والتهابات الجيوب الأنفية.

تم استخدام النبات لعدة قرون لعلاج الحمى والصداع وآلام المعدة وآلام الأسنان ولدغ الحشرات وغيرها من الحالات.

عشبة من المحتمل ان تزيد من مفعول الورفارين (warfarin) - مرتبطة بردود فعل تحسسية

يستخدم منذ فترة طويلة لعلاج أعراض انقطاع الطمث واضطرابات الجهاز الهضمي. في الآونة الأخيرة ، تم استخدامه لعلاج مرض السكري وفقدان الشهية وحالات أخرى

يستخدم النبات لالتهابات الجيوب الأنفية والأذن.

لزهرة الثالوث تاريخ طويل من الاستخدام في العلاج بالأعشاب والطب الشعبي ، لكل من الصرع والأمراض الجلدية والأكزيما ومشاكل الجهاز التنفسي مثل التهاب الشعب الهوائية والربو وأعراض البرد. كما أنه مدر للبول

النبات مضاد للسعال والحمى. كما أنه يستخدم في علاج الدمامل ولدغات الأفاعي.

يقوي الدماغ والقلب، والمعدة، ويفيد في علاج آلام المفاصل والخفقان، يسكن العطاس، ويوقف القيء، ويذهب عسر التنفس ويصلح الكبد، وينقي الدم من السموم، ويقوي عضلة القلب، وبذوره تقتل دود البطن.

البذور سامة إلى حد ما ، وتحتوي على كمية صغيرة من الأميغدالين ، وهو جليكوسيد سيانوجيني. عادة لا تكون الكمية الموجودة في بذور تفاحة واحدة كافية لتكون خطرة على البشر

الكاسافا هو ثالث أكبر مصدر للكربوهيدرات للغذاء الإنساني في العالم، و أفريقيا أكبر مركز إنتاج لها.

تنتج الأصناف "الحلوة" أقل من 20 ملليجرامًا من السيانيد لكل كيلوجرام من الجذور الطازجة ، بينما تنتج الأصناف المرة أكثر من 50 ضعفًا (1 جم / كجم). جرعة 40 ملغ من جليكوسيد الكسافا النقي كافية لقتل بقرة.

تستخدم الثمار في تصنيع مبيدات الحشرات الحيوية ومزيلات العرق. كما تم إجراء تحقيقات في جدوى استخدام البذور كمواد وسيطة في إنتاج وقود الديزل الحيوي.

تحتوي البذور على مادة السربرين ، وهي مادة سامة قوية مرتبطة بالديجوكسين. يمنع السم قنوات أيونات الكالسيوم في عضلة القلب ، مما يتسبب في اضطراب ضربات القلب.