استخدم القدماء خربق الأسود لعلاج الجنون والكآبة والنقرس والصرع.

يحتوي على بروتوانيمونين ، أو رانونكولين ، الذي له طعم لاذع ويمكن أن يسبب حرقة في العينين ، والفم ، والحلق ، وتقرح الفم ، والتهاب المعدة والأمعاء ، والتقيؤ الدموي.

يستخدم في علاج متلازمة مضادات الكولين ، والوهن العضلي الوبيل ، والزرق ، وتأخر إفراغ المعدة.

السم الموجود في البذور هو قلويد فيزوستيغمين محاكي للبارا الودي ، وهو مثبط عكسي للكولينستيراز. تشمل أعراض التسمم غزارة اللعاب والغثيان والقيء والإسهال وفقدان الشهية والدوخة والصداع وآلام المعدة والتعرق

يساعد على إطالة الشعر، واستخدامه بشكل يومي للرموش يزيد من كثافتها وطولها بشكل سريع! لكن تأثيره على العين جد مضر لذا لا ينصح بستخدامه لرموش .

تحتوي البذور على مادة الريسين ، وهو بروتين شديد السمية وقابل للذوبان في الماء ومثبط للريبوسوم, يوجد أيضًا مادة الريسينين ، وهو قلويد ، وزيت مهيج. نبات زيت الخروع هو الأكثر سمية في العالم.

تُستخدم الأزهار في الشاي والفطائر ، وتُستهلك كفطائر في أجزاء كثيرة من أوروبا.

جميع الأنواع تنتج الليكتينات السامة. السم هو مزيج معقد من الليكتين مع أعلى تركيز في الفاكهة والبذور ، يليه لحاء الجذر والزهور. هناك القليل من السم في الأوراق.

يحوي العقار المستخرج من البذور الجافة مركبات من أشباه القلويات مثل الستريكنين Strychnine والبروسين Brucine الشبيه بالإستركنين، وله أثر قوي في الحركات العضلية غير الإرداية في الأمعاء.

تحتوي البذور عادة على حوالي 1.5٪ من الإستركنين ، وهو قلويد مر للغاية وقاتل. هذه المادة تدفع الإنسان إلى تشنجات عضلية شديدة وعادة ما تقتل في غضون ثلاث ساعات.

يعتبر كعلاج لسم الافاعى.

خفقان القلب وعدم انتظام ضربات القلب وانخفاض ضغط الدم والغثيان والقيء وآلام البطن وشلل الجهاز التنفسي والموت

يمكن استخدامه كمضاد للاكتئاب ، ولكنه ينطوي على مخاطر كبيرة. يستخدم في الطقوس الشامانية التقليدية في الأمازون ، وهو مكون من Ayahuasca (وهو في الواقع عادة بانيستريوبسيس كابي ولكن له نفس القلويات النشطة)

تم استخدامه لعلاج الربو والإسهال والحمى والطفيليات المعوية والبواسير والجروح.

يعتبر النبات مكونًا في بعض وصفات شاي إيسياك. لم تجد الأبحاث أي فائدة لأي ظروف صحية للإنسان.

ستستفيد النباتات الموجودة في أصص ذات أنظمة جذرية جيدة من محلول الأسمدة الضعيف كل أسبوعين. في حالة الكرمة أو تسلق أنثوريوم ، تستفيد النباتات من تزويدها بالطوطم لتسلقه.

نباتات الأنثوريوم سامة بسبب بلورات أكسالات الكالسيوم. العصارة تهيج الجلد والعينين.