الفليفلة عبارة عن فلفل حار بري له قرب وراثي من الفلفل المزروع الفليفلة الصيني الأصلي في حوض الأمازون. يمكن أن تكون أصناف الفلفل من الفليفلة نباتات سنوية أو معمرة قصيرة العمر. الأزهار بيضاء مع كورولا بيضاء مخضرة أو صفراء مخضرة ، وتكون إما حشرية أو ذاتية التلقيح. عادة ما ينمو توت النباتات منتصبًا ؛ بيضاوي الشكل مخروطي الشكل إلى الشكل الحزاني. عادة ما تكون صغيرة جدًا ولاذعة ، ويبلغ طولها 10-20 ملم (0.39-0.79 بوصة) وقطرها 3-7 ملم (0.12-0.28 بوصة). تنمو الفاكهة عادة بلون أصفر باهت وتنضج إلى اللون الأحمر الفاتح ، ولكن يمكن أيضًا أن تكون ألوانًا أخرى. يحتوي الفليفلة على مجموعة متنوعة أصغر من الأشكال مقارنة بأنواع الفليفلة الأخرى. تم تربية الفليفلة لإنتاج سلالات نباتية بسبب الكميات الكبيرة من الفلفل المنتصب الذي ينمو في أنماط النضج الملونة.

أصناف

الفليفلة تشمل الأصناف و / أو الأصناف التالية:

الموطن والانتشار

من المحتمل أن تكون أنواع الفليفلة قد نشأت في أمريكا الجنوبية أو الوسطى. انتشر بسرعة في جميع أنحاء المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في هذه المنطقة ولا يزال ينمو في البرية حتى اليوم. الفليفلة موطنها أمريكا الوسطى وشمال وغرب أمريكا الجنوبية. الفليفلة قد تكون مرتبطة بـ الفليفلة الصيني.

الاستخدامات

أثيوبيا

وفقًا لريتشارد بانكهورست ، كان الفليفلة (المعروف باسم barbaré) مهمًا جدًا للمطبخ الوطني لإثيوبيا ، على الأقل في وقت مبكر من القرن التاسع عشر ، "لدرجة أنه تمت زراعته على نطاق واسع في المناطق الأكثر دفئًا حيثما كانت التربة مناسبة". على الرغم من أنها نمت في كل مقاطعة ، إلا أن البربري كان منتشرًا بشكل خاص في ييجو ، "التي زودت الكثير من شوا بالإضافة إلى المقاطعات المجاورة الأخرى". ويخص وادي نهر جوليما العلوي بأنه مكرس بالكامل تقريبًا لزراعة هذا النبات ، حيث تم تخصيص آلاف الأفدنة للنبات ويتم حصاده على مدار السنة.

الهند

هذا الفلفل شائع في شرق وجنوب الهند حيث ينمو بسهولة في مناخ مناسب. وهي معروفة محليًا بأسماء شائعة مختلفة.

الكابسيسين (Capsaicin)، المادة الكيميائية الرئيسية المسؤولة عن الإحساس بالحرارة

الآفات

هيليكوفيربا أسولتا (Helicoverpa assulta) هي واحدة من عدد قليل جدًا من الحشرات التي يمكنها أن تتغذى بنجاح على الفلفل الأحمر لأنها يمكن أن تتحمل الكابسيسين.

الفوائد الطبية

انها حادة الطعم وقد تسبب تقرحا في الفم والحلق إذا أكلت بـ البذور أو القشور لوحدها. 
وبخارها يحدث العطاس ولا السعال، وحتى القيء. 
إذا مست اليدين الأنف أو العينين بعد مسكها يحدث الالتهاب.
 مع انها خطرة الا ان فوائدها الطبية عظيمة. 
تسحق القشور ويضاف لكل كمية من (28غ) مقدار (454غ) من الطحين. يستعمل هذا لصنع قوالب الحلوى بالخميرة. عندما تخبز تسحق القوالب وتنخل. ويستعمل هذا المسحوق بعدئذة لاضافة النكهة على اللحوم، والحساء واليخنة، ويطرد الريح، ويجلو البصر إذا أخذ باللحوم. يخلط المسحوق بالعسل فيساعد التهاب اللوزتين ويخلط بالتربنطين ويوضع على الدرن في أي ناحية من الجسم فيذيبها.

الاستعمال الحديث

انه منبه هاضم يريح من الريح، والأقراص المصنوعة من المسحوق تنشط الدورة الدموية، وتساعد على الشفاء من المرض الناتج عن البرد والرطوبة.

نافع في الام المعدة والامعاء والتشنج. يعمل مرهما منشطا لالتهاب المفاصل والروماتزم. تخلط كميات متساوية من الفلفل والجليسيرين وتوضع على المفاصل المؤلمة.