استخداماته

الخشب متين وقوي وخفيف الوزن ، ولكنه يتمتع بأقل قدر من المقاومة للتآكل.
- كان الفحم المصنوع من الخشب مهمًا لصناعة البارود.
- تم استخدام التانين في اللحاء في الماضي لدباغة الجلود.
- يستخدم الخشب لصنع مضارب الكريكيت.
- يتميز خشب S. alba بكثافة منخفضة وقوة ضغط عرضية منخفضة. هذا يسمح للخشب بالانحناء ، ولهذا يمكن استخدامه لصنع السلال.
- يستخدم لحاء الصفصاف أحيانًا كمحفز لاستنساخ الطعم الجذري بدلاً من محفز الجذر المركب تجاريًا (يحتوي لحاء الصفصاف على حمض الإندول 3-الزبد ، وهو هرمون نباتي يحفز نمو الجذور ) 
 - كما أنها تستخدم لأغراض الطقوس من قبل اليهود في عطلة عيد العرش.

الاستخدامات الطبية

بعد أن يزهر الصفصاف في الربيع يخرج منه كميه من الماء المجمع. هذا الماء 

- يساعد على إزاله الأغشية التي تغطي العين كما ويساعد الأشخاص الذين لديهم ضعف بصر. 

- يساعد الأشخاص الذين لديهم تشوهات وندبات على الوجه من حيث إزالته أو تخفيفه.

- تستعمل الأوراق الخارجية والقشرة وأيضا البذور لوقف النزيف بحالات الخطر ويساعد أيضا لوقف القيء والرشوحات الخفيفة من الرأس إلى الرئتين المسببة لمرض السل.

- القشرة الخارجية لشجره الصفصاف تحتوي على ماده الساليسين الذي يشتق منه الأسبرين. 
تم عزل المستخلص النشط من اللحاء ، المسمى salicin ، بعد الاسم اللاتيني Salix ، إلى شكله البلوري في عام 1828 بواسطة Henri Leroux ، الصيدلاني الفرنسي ، و Raffaele Piria ، الكيميائي الإيطالي ، الذي نجح بعد ذلك في فصل الحمض الموجود فيه حالة نقية. حمض الساليسيليك ، مثل الأسبرين ، مشتق كيميائي من الساليسين. 

- يستعمل كعلاج لمرض الملاريا (  تم الإبلاغ عن أول "تجربة إكلينيكية" من قبل القس إدوارد ستون ، وهو قس من شيبينغ نورتون في أوكسفوردشاير ، إنجلترا ، في عام 1763 بعلاج ناجح لحمى الملاريا باستخدام لحاء الصفصاف.)

 - قشرة شجرة الصفصاف تحتوي على (ASLICINA) تستخدم مضاد التهاب مسكن وخافض حرارة.

- يعطى أيضا كجرعات لعلاج الحمى، الديزنتاريا، والإسهال. 

- لاستعمال منشط هضمي مفيد ونافع من حيث اخذ الجذر المسحوق بالماء المحلى بكميات قليله مثل ملعقه صغيره النقوع من الأوراق من الماء المغلي.