الأعراض
تحدُث علامات وأعراض التِهاب الشرايين في تاكاياسو غالبًا على مرحلتَين.
المرحلة 1
في المرحلة الأولى، من المحتمل أن تشعر بتوعُّك مع:
- الإرهاق
- فقدان الوزن غير المتعمَّد
- التهاب وآلام في العضلات والمفاصل
- حمًّى خفيفة، وأحيانًا تكون مصحوبة بتعرُّقات ليلية
لا تَظهر هذه العلامات والأعراض المبكرة على جميع الأشخاص. من الممكن أن يتسبب الالتهاب في إتلاف الشرايين، ويحدث ذلك لسنوات قبل أن تُدرك أن شيئًا خاطئًا قد حدث.
المرحلة 2
أثناء المرحلة الثانية، يسبب الالتهاب تضيقَ الشرايين، مما يقلل من الدم والأكسجين والعناصر المغذية التي تصل إلى الأعضاء والأنسجة. وقد تشمل المؤشرات والأعراض في المرحلة الثانية ما يلي:
- ضعفًا أو ألمًا في أطرافك عند استخدامها
- ضعف النبض أو صعوبة قياس ضغط الدم أو اختلاف ضغط الدم من ذراع للأخرى
- الدوخة أو الدوار أو الإغماء
- الصداع أو تغيرات في الإبصار
- مشاكل الذاكرة أو صعوبات التفكير
- ألم الصدر أو ضيق النفَس
- ارتفاع ضغط الدم
- إسهال أو نزول دم مع البراز
- انخفاض بالغ لعدد خلايا الدم الحمراء (فقر الدم)
متى تزور الطبيب؟
احصل على العناية الطبية الفورية في حالة الإصابة بضيق التنفس، أو شعور بألم في الصدر أو الذراع، أو علامات السكتة الدماغية، مثل تدلي الوجه، أو ضعف الذراع أو صعوبة التحدث.
حَدِّد موعدًا مع طبيبك، إذا كان لديك علامات أو أعراض أخرى تُثير قلقك. يمثل الكشف المبكر عن التهاب الشرايين تاكاياسو (داء انعدام النبض) عاملاً رئيسيًا في الحصول على العلاج الفعَّال.
وإذا شُخِّصتَ بالفعل بالتهاب الشرايين تاكاياسو، فضع في حسبانك أن الأعراض ربما تَظهَر بصورة متقطِّعة حتى مع العلاج الفعَّال. وانتبه جيدًا لتكرار ظهور الأعراض الأصلية أو ما يشبهها أو ظهور أي أعراض جديدة، وتأكد من إخبار الطبيب عن التغيرات التي تحدث لك على الفور.
الأسباب
مع التهاب الشرايين تاكاياسو، يصاب الشريان الأورطى والشرايين الرئيسية الأخرى بالتهاب، بما فيها الشرايين التي تصل إلى الدماغ والكلى. وبمرور الوقت، يؤدي هذا الالتهاب إلى تغيرات في تلك الشرايين، ومنها زيادة سمكها وتضيُّقُها وتندُّبها.
ولا أحد يعلم بشكل محدد ما الذي يسبب حالة الالتهاب الأولى في التهاب الشرايين تاكاياسو. ومن الراجح أن تكون هذه الحالة من أمراض المناعة الذاتية التي يهاجم فيها الجهاز المناعي الشرايين عن طريق الخطأ. وقد ينتج هذا المرض عن فيروس أو عدوى ما.
عوامل الخطر
يؤثر مرض التهاب الشرايين تاكاياسو بشكل أساسي على الفتيات والنساء الأقل من 40 عامًا. ويحدُث هذا الاضطراب في جميع أنحاء العالم، لكنه يزداد شيوعًا في آسيا. تسري الحالة أحيانًا بين أجيال العائلات. وقد حدد الباحثون عددًا من الجينات المرتبطة بالتهاب الشرايين تاكاياسو.
المضاعفات
عند الإصابة بالتهاب الشرايين تاكايتسو، قد تؤدي نوبات الالتهاب والشفاء في الشرايين إلى حدوث واحد أو أكثر من المضاعفات التالية:
- تصلُّب وضيق الأوعية الدموية، والذي يمكن أن يسبِّب قلة تدفُّق الدم إلى الأعضاء والأنسجة.
- ارتفاع ضغط الدم، والذي ينتج عادةً من انخفاض تدفُّق الدم إلى الكليتين.
- التهاب القلب، والذي قد يؤثر على عضلة القلب أو صِمامات القلب.
- فشل القلب بسبب ارتفاع ضغط الدم، أو التهاب القلب، أو سماح الصِّمام الأورطي بتسرُّب الدم مرة أخرى للخلف إلى القلب، أو نتيجة لمجموعة من هذه العوامل.
- السكتة الدماغية، والتي تحدُث نتيجة لانخفاض تدفُّق الدم إلى الشرايين المؤدية إلى المخ أو انسدادها.
- النوبة الإقفارية العابرة، والتي تُعرف أيضًا بالسكتة الدماغية الصغرى. النوبة الإقفارية العابرة تُعد علامة تحذيرية حيث ينتج عنها أعراض تشبه السكتة الدماغية غير أنها لا تسبب ضررًا دائمًا.
- تمدُّد الأوعية الدموية على طول شريان الأورطى، وهو يحدُث نتيجة لضعف جدران الأوعية الدموية وارتخائها، ما يكوِّن انتفاخًا قد يسبِّب حدوث تمزُّق.
- النوبة القلبية، والتي قد تحدُث نتيجة لانخفاض تدفُّق الدم إلى القلب.
الحَمل
إن النساء المصابات بمرض التهاب الشرايين تاكايتسو يُمكن أن يَحْملنَ بطريقة طبيعية. ولكن المرض والأدوية المستخدَمة لعلاجه يمكن أن يُؤَثِّرا على الخصوبة والحمل. إذا كنتِ مصابة بالتهاب الشرايين تاكايتسو وتُخَطِّطين للحمل، فضعي خطة مع طبيبكِ للحدِّ من المضاعفات على الحمل، قبل حدوث حمل. ينبغي زيارة الطبيب بانتظام أثناء الحمل للخضوع للفحوصات الدورية.
التشخيص
من المفترض أن يسأل الطبيب عن المؤشرات والأعراض، ويُجري فحصًا بدنيًّا، ويُسجل التاريخ الطبي. وقد يُجري بعض الفحوصات والإجراءات التالية لاستبعاد الحالات الأخرى التي تشبه التهاب الشرايين تاكاياسو والتأكد من التشخيص. وقد تُستخدم بعض الفحوصات التالية للتحقق من مستوى تقدم الحالة أثناء تلقي العلاج:
- تحاليل الدم. يمكن استخدام تحاليل الدم للكشف على مؤشرات الالتهاب. وقد يكتشف الطبيب أيضًا من خلالها الإصابة بفقر الدم (الأنيميا).
-
تصوير الأوعية الدموية بالأشعة السينية. أثناء تصوير الأوعية الدموية، يُدخل الطبيب أنبوب قسطرة مرن عبر شريان أو وريد كبير. ثم تُحقن صبغة خاصة بلون مميز في أنبوب القسطرة، وتُلتقط الأشعة السينية عندما تنتشر الصبغة في الشرايين أو الأوردة.
وتتيح الصور الناتجة للطبيب أن يرى ما إذا كان الدم يتدفق تدفقًا طبيعيًّا أم يتباطأ أم يقف نتيجة لتضيُق الوعاء الدموي. ويتعرض المريض بالتهاب الشرايين تاكاياسو بصفة عامة إلى تضيُق في مناطق عديدة من الشرايين.
- تصوير الأوعية بالرنين المغناطيسي. ينتج هذا النوع الأقل توغلاً من إجراءات تصوير الأوعية صورًا تفصيلية للأوعية الدموية بدون استخدام أنابيب القسطرة أو الأشعة السينية. ويعمل تصوير الأوعية بالرنين المغناطيسي باستخدام موجات الراديو في مجال مغناطيسي قوي على إنتاج بيانات يحولها الكمبيوتر إلى صور تفصيلية لشرائح الأنسجة. وفي هذا الاختبار التصويري، تُحقن صبغة بلون مميز داخل الشريان أو الوريد لتساعد الطبيب في فحص ورؤية الأوعية الدموية بشكل أفضل.
- التصوير المقطعي المحوسب للأوعية. هو شكل آخر من الأشكال غير المتوغلة لتصوير الأوعية، يجمع بين تقنية تصوير الأشعة السينية التي تستخدم التحليل المحوسب وتقنية استخدام صبغة التباين الوريدية ليتيح للطبيب فحص شكل الشريان الأورطي والشرايين الفرعية القريبة منه، بالإضافة إلى متابعة تدفق الدم.
- فحص تخطيط الصدى. تتميز موجات الدوبلر فوق الصوتية، وهو نوع أكثر تعقيدًا من الموجات فوق الصوتية الشائعة، بقدرتها على التقاط صور عالية الدقة للغاية لجدران شرايين معينة، مثل الشرايين الموجودة في الرقبة والكتف. وهي قد تكون قادرة على اكتشاف التغيرات الدقيقة في هذه الشرايين في مرحلة سابقة لتقنيات التصوير الأخرى.
- التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني. غالبًا ما يُجرى هذا الاختبار التصويري بالتزامن مع التصوير المقطعي المحوسب أو مع التصوير بالرنين المغناطيسي. ويمكن لهذا الاختبار التصويري قياس شدة الالتهاب في الأوعية الدموية. وقبل إجرائه، يُحقن عقار مشع في الوريد أو الشريان ليسهل على الطبيب كشف المناطق التي يضعف فيها تدفق الدم داخل الأوعية الدموية.
العلاج
يركِّز علاج التهاب الشرايين تاكاياسو على السيطرة على الالتهاب بالعقاقير ومنْع حدوث المزيد من تلَف الأوعية الدموية.
قد يصعُب علاج التهاب الشرايين تاكاياسو لأنَّه حتى لو تحسَّنت الأعراض لديك، فقد يظل المرض نشطًا. ومن المُرجَّح أيضًا أن يكون قد حدَث بالفعل ضرَرٌ لا يُمكِن مُعالجتِه في الوقت الذي يتمُّ فيه تشخيص حالتك.
من جهةٍ أخرى، إذا لم يكن لدَيك مؤشرات وأعراض أو مُضاعفات خطيرة، فقد لا تحتاج إلى العلاج أو قد يمكنك خفض العلاج تدريجيًّا أو إيقافه إذا نصحك طبيبك بذلك.
الأدوية
تحدث مع طبيبك حول العقاقير أو تركيبات العقاقير المتوفرة، وآثارها الجانبية المحتملة. قد يصف الطبيب ما يلي:
-
الكورتيكوستيرويدات لعلاج الالتهابات. يتمثل خط العلاج الأول عادةً في الكورتيكوستيرويدات، مثل البريدنيزون (Prednisone، و Rayos). حتى في حالة بدء الشعور بالتحسن، قد تحتاج إلى مواصلة تناوُل العقاقير لفترة طويلة. وبعد بضعة أشهر، قد يبدأ الطبيب تدريجيًّا في خفض الجرعة حتى تصل إلى الجرعة الأدنى اللازمة لعلاج الالتهاب. وفي نهاية المطاف، قد يخبرك طبيبك بالتوقف عن تناوُل الدواء بالكامل.
تشمل الآثار الجانبية المحتملة للكورتيكوستيرويدات زيادة الوزن وزيادة خطر الإصابة بالعدوى، وترقق العظام (هشاشة العظم). وللوقاية من فقدان العظام، قد يوصي طبيبك بمكمل يحتوي على الكالسيوم وفيتامين D.
- العقاقير الأخرى المثبطة للجهاز المناعي. إذا كانت حالتك لا تستجيب بشكل جيد للكورتيكوستيرويدات، أو إذا كانت لديك مشكلة عند تقليل جرعة الدواء، فقد يصف لك طبيبك عقاقير مثل الميثوتريكسات (Trexall، وXatmep، وغير ذلك)، والأزاثيوبرين (Azasan، وImuran)، والليفلونومايد (Arava). ويستجيب بعض الأشخاص جيدًا للأدوية المبتكرة للأشخاص الذين يجرون عمليات زرع أعضاء، مثل مايكوفينوليت موفتيل (CellCept). ومن الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا، زيادة خطر الإصابة بالعدوى.
- أدوية لتنظيم عمل الجهاز المناعي. إذا كنتَ لا تستجيب للعلاجات القياسية، فقد يقترح الطبيب العقاقير التي تعالج مشكلات الجهاز المناعي (الأدوية الحيوية)، وما زلنا بحاجة إلى مزيد من الأبحاث. ومن الأمثلة على الأدوية الحيوية، إيتانيرسبت (Enbrel) وإنفليكسيماب (Remicade) وتوسيليزوماب (Actemra). ومن الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لهذه الأدوية زيادة خطر الاصابة بالعدوى.
الجراحة
إذا أصبحت الشرايين ضيقة أو مسدودة بدرجة بالغة، فمن الممكن أن يلزم التدخل الجراحي لفتح أو تحويل مسار هذه الشرايين للسماح بتدفق الدم دون انقطاع. وذلك غالبًا يعمل على تخفيف أعراض معينة مثل ارتفاع ضغط الدم وآلام الصدر. ولكن في بعض الحالات يمكن أن يتكرر تضيُق الشرايين أو انسدادها مرة أخرى مما يتطلب إجراءً آخر.
كذلك، في حال الإصابة بتمدد كبير في الأوعية الدموية، فقد يلزم التدخل الجراحي لمنع تمزقها.
ويُفضل إجراء التدخلات الجراحية عندما يقل التهاب الشرايين. وتشمل ما يلي:
- جراحة تحويل المسار (المجازة). في هذا الإجراء، يؤخذ أحد الشرايين أو أحد الأوردة من جزء مختلف من الجسم ويوصل بالشريان المسدود لتوفير مسار بديل ليتدفق الدم من خلاله. وعادةً ما تُجرى عملية المجازة الجراحية عند اليأس من علاج تضيُق الشرايين، أو عندما يوجد انسداد يعيق تدفق الدم.
- توسيع الأوعية الدموية (رأب الأوعية عن طريق الجلد). من الممكن اللجوء لهذا الإجراء إذا كانت الشرايين مسدودة بشكل حاد. وأثناء رأب الأوعية عن طريق الجلد، يُمرر بالون صغير عبر أحد الأوعية الدموية وعبر الشريان المصاب. وبمجرد توجيه البالون إلى المكان المخصص له، يُنفخ لتوسيع المنطقة المسدودة، ثم يُفرغ بعد ذلك ويُخرج مرة أخرى.
- جراحة الصمام الأورطي. قد تظهر الحاجة إلى إجراء إصلاح أو استبدال الصمام الأورطي، إذا كان به تسريب شديد.
التأقلم والدعم
يتمثل أحد أصعب تحديات التعايش مع مرض التهاب الشرايين تاكاياسو في التكيف مع الآثار الجانبية لدوائك. قد تُساعد الاقتراحات التالية:
- افهم طبيعة حالتك. تعرّف على جميع المعلومات المتاحة حول مرض التهاب الشرايين تاكاياسو وطرق علاجه. ينبغي لك معرفة الآثار الجانبية المحتمَلة للأدوية التي تتناولها، وإبلاغ طبيبك بأيِّ تغيُّرات تطرأ على صحتك. واسأل طبيبك عن فوائد تناول الأسبرين المنخفض الجرعة بانتظام.
-
اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا. تُساعد التغذية السليمة على تجنُّب المشكلات المحتملة التي يمكن أن تنتج عن حالتك الصحية والأدوية التي تتناولها، مثل ارتفاع ضغط الدم وهشاشة العظام، وداء السكري. فاحرص على تناول الفاكهة والخضروات الطازجة، والحبوب الكاملة، واللحوم خفيفة الدهن والأسماك، والحدِّ من تناوُل الأملاح، والسكريات والكحول.
إذا كنت تتناول أحد أدوية الكورتيكوستيرويدات، فاستشر طبيبك إذا كنت تحتاج إلى تناول مكمل غذائي يحتوي على فيتامين D أو الكالسيوم.
- احرص على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. مارس التمارين الهوائية بانتظام، مثل المَشي، ممَّا يساعد على تجنُّب الإصابة بفقدان العظام، وارتفاع ضغط الدم والسكري. كما يُفيد قلبك ورئتيك. وبالإضافة إلى ذلك، تساهم مُمارسة التَّمارين الرياضية في تُحسِّن الحالة المزاجية وتعزيز الثقة بالنفس بشكلٍ عام لدى كثيرٍ من الناس.
- تجنَّبْ جميع منتجات التبغ. من المهم وقف تعاطي جميع أشكال التبغ لتقليل خطر تفاقم إصابة الأوعية الدموية والأنسجة.
- تعرّف على أحدث اللقاحات. قد تُضعِف الأدوية التي تتناولها من مقاومة الجسم للعدوى. لذا استشر الطبيب بشأن التطعيم ضد الإنفلونزا، والتهاب الرئة، والهربس النطاقي، وغير ذلك من الأمراض.
الاستعداد لموعدك
إذا اشتبه طبيب الرعاية الأولية في إصابتك بالتهاب الشرايين تاكاياسو، فقد اختصاصي أو أكثر من ذوي الخبرة في مساعدة الأشخاص المصابين بهذه الحالة المرضية. والتهاب الشرايين تاكاياسو هو اضطراب نادر قد يصعُب تشخيصه وعلاجه.
وقد يكون عليك التحدث مع طبيبك عن إحالتك إلى مركز طبي متخصص في معالجة التهاب الأوعية الدموية.
ونظرًا لأن المواعيد الطبية يمكن أن تكون قصيرة، وغالبًا ما يكون هناك الكثير من المعلومات لمناقشتها، فمن الجيد أن تكون مستعدًا للموعد. إليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد لموعدك الطبي.
ما يمكنك فعله
- انتبه إلى أي قيود لفترة ما قبل الموعد. في أثناء موعد الزيارة، اسأل عما إذا كنت بحاجة إلى القيام بأمر ما مقدمًا، مثل تقييد نظامك الغذائي.
- أنشئ قائمة بأي أعراض تعانيها، بما في ذلك أي أعراض قد لا تبدو ذات صلة بالسبب الذي حددت من أجله الموعد.
- أنشئ قائمة بالمعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك الضغوط الكبيرة أو التغيرات التي طرأت مؤخرًا على حياتك.
- أنشئ قائمة بجميع الأدوية والفيتامينات، والمكملات الغذائية التي تتناولها، بما في ذلك الجرعات.
- اطلب من أحد أفراد العائلة أو صديق لك أن يأتي معك. وبالإضافة إلى تقديم الدعم، يمكنه أو يمكنها كتابة المعلومات التي يقدمها طبيبك أو الموظفون الآخرون في العيادة أثناء الزيارة.
- أنشئ قائمة بالأسئلة التي ستوجهها لطبيبك. يمكن أن يساعدك إعداد قائمة بالأسئلة على الاستفادة القصوى معًا.
وبالنسبة لالتهاب الشرايين تاكاياسو، تتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي تطرحها:
- ما هو السبب الأكثر احتمالاً في حدوث الأعراض لديّ؟
- ما الأسباب المحتملة الأخرى لأعراضي؟
- ما الاختبارات التي أحتاجها؟ هل تتطلب هذه الأسئلة أي استعداد خاص؟
- هل مرضي سيكون مؤقتًا أم طويل المدى؟
- ما الخيارات العلاجية المتاحة، وأيها توصي به؟
- أعاني من حالة طبية أخرى. كيف يمكنني إدارة هذه الحالات معًا بشكل أفضل؟
- هل أحتاج إلى تغيير النظام الغذائي الخاص بي أو الحد من الأنشطة بأيّ شكل من الأشكال؟
- هل هناك دواء بديل جنيس للدواء الذي تصفه؟
- ماذا لو لم أتمكن من ذلك أو لا أريد تناول ستيرويد؟
- هل هناك أي منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
ما الذي تتوقعه من طبيبك
قد يطرح طبيبك عليك عددًا من الأسئلة، مثل:
- متى أصبت بهذه الأعراض لأول مرة؟
- هل كنت تعاني أعراضًا طوال الوقت، أو هل كنت تشعر بها من حين لآخر؟
- ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
- ما الذي قد يحسن من أعراضك، إن وُجد؟
- ما الذي قد يفاقم الأعراض لديك، إذا وُجد؟
الأقسام التي تعالج هذه الحالة
جراحة الأوعية الدموية وجراحة الأوعية الدموية الداخلية
طب الأعصاب
طِب الرُّوماتيزم
مراكز الأوعية الدموية
- Rheumatologist
- Vascular Surgeon
