يُعد الصداع النخاعي من المضاعفات الشائعة إلى حد ما لدى أولئك الذين يخضعون للبزل النخاعي (البزل القطني) أو التخدير النخاعي. ويتطلب كلا الإجراءين إحداث ثقب في الغشاء القاسي الذي يحيط بالحبل النخاعي وفي الجزء السفلي من العمود الفقري والجذور العصبية القطنية..